آمل غاية الأمل أن تُسهِم و تُساهم بكلما في وُسعِك بمدي بمساعدتكم الإنسانية و القانونية العادلة و المُنصفة عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و بتدخلكم الفوري من أجل تطبيق ما أصدرته كل ٱتفاقيات حقوق الإنسان الإقليمية و الدولية لِمناهضة التعذيب و ما وصى به المرحوم السيد ٱدريس بنزكري يوم كان على قيد حياته رئيسا و مؤسِّسا فعليا للمركز الإستشاري لحقوق الإنسان بالمغرب سنة 1991 م إلى حدود وفاته عام 2005 م ، عن هدف القطع مع كل ممارسات القمع و القهر و التضييع و القتل و التقبير المخزني المغربي المتسلط و المسعور الأشد افتراسا من زمزجرة أسْد قوانين الغاب النائبة و التي ذبحت ركام الآلاف من أطفال و شباب و طلبة زمن سنوات طلقات الرصاص و الجمر الماضية بالمغرب منذ سنة 1956 م إلى حدود سنة 1999 م٠ لكن مع كل الأسف السديد تم إفلات الأغلبية الساحقة من كل سلطات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رجالات و رؤساء و قواد و شيوخ و عمال المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي كل أقسام المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب الملعونة و المنفية و المقبرة ، فكانوا يتآمرون و لازالوا يقترفون ألشرس و أجرم و أذبح مختلف أشكال أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتوحشة و المفترسة و بمنتهى الحرية الظالمة و زد على ذلك ركام وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان و الخروقات الطبية و أغظب و أظلم و أسوإ………………………ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة الصِّرفة التي كانوا و لازالوا يمارسونها على كل المرضى سواء أكانوا ينحذرون من الجنس اللطيف أو الخشن على السواء ، هي ركام الآلاف من ضحايا سنوات الرصاص و الجمر البائدة و المتلفعة و التي ن خلالها قبِّروا و علِّقوا في أخبار ذاكرة المغرب المنزفة حيث نزيفها لن ينضب و هُشِّموا في النسي الؤبد حتى الأبد ، و من ٱستُبقي منهم حيا حتى اليوم، أشبه بحمولات نعوش قبور متحركة تائهة و مرمية على أرصفة شوارع مدن المحفرة و قرى المغرب المكوبة و المنسية ؛ ينتظرون سوى وري تراب اليباب عليهم لا أقل و لا أكثر ، بالإظافة إلى أن هناك الملايين من المساعدات المالية الطائلة التي مُنِحت من طرف العديد من المنظمات و الجمعيات والهيئات الحقوقية الدولية كأمنيستي الدولية، و منظمة الصحة العالمية ضد التعذيب ……………………………. حيث أن كل هاته المساعدات المالية و الإنسانية ، وُزعت بين كل رؤساء و أعوان و مدراء……………………. كل الجمعيات والمنظمات المغربية الإقليمية والمحلية والوطنية، الذين استنزفوا و نهبوا كل تلك المساعدات لصالح أسرهم الثرية حيث بنوا الآلاف من المشاريع التجارية بتملص الغش و اختلاس أموال الدولة و التلاعب بألاعيب امتصاص أغذر ما في تزوير و تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و سرقتها و نهبها و ٱستنزافها بمنتهى تمام الحرية منذ سنة 1990 م إلى حدود اليوم 2014 م٠
علاوة، ليكن في علمكم أن السيد الرمضاني الطبيب الجراح الإقليمي بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، و اليوم يعمل كأستاذ جراح بأحد جامعات الطب بمدينتي الدار البيضاء والرباط و الرئيس الوطني للمنذوبية الوطنية للكلي ، بقتل و استئصال الآلاف تلو الآلاف من مختلف الأعضاء النبيلة و الشريفة للمرضى بطرق جد إجرامية و ظالمة حيث أنه كان يقوم و لازال يقوم بكل العمليات الجراحية و هو في أسوإ و أمكر الحالات الثاملة حد الجنون ، فيستأصل الكُلا و القلوب و الدماء تم يخزنها ليصدرها إلى البنك الدولي لخزن الأعضاء البشرية الشريفة بجنيف بسويسرا و الإتجار فيها عن طريق السوق السوداء و ٱختلاس ركام الآلاف من الملايين من الدولار و الأورو و تهريبها لأكبر الأبناك العالمية حيث المشاريع الكبرى و استنزاف العديد من الأموال الطائلة……………………….. منذ بداية 80 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠
مرة ثانية أخبركم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2015 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠
بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن …………………………..إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2014م.
لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و
أساليب التعذيب
الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت
المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و
الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر………كل وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
ملاحظة جد هامة:
إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42
سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح
العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و
رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان
المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين
بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء
بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء……………المركز السنيمائي
الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام
الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا
ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و
ذبحوا…………………………………. و قاموا ولازالوا يمارسون
أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و
انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع
الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء
المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة
جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة
2014 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف
كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة
ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،
الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك
ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة
باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،
الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام
للداخلية………………….
…………… اقترفوا أفظع ممارسات
الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة
الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و
يغتصبون…………..بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2014
م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطأحيطكم غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و
أساليب التعذيب
الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت
المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و
الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر………كل وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
ملاحظة جد هامة:
إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42
سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح
العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و
رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان
المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين
بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء
بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء……………المركز السنيمائي
الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام
الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا
ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و
ذبحوا…………………………………. و قاموا ولازالوا يمارسون
أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و
انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع
الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء
المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة
جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة
2015 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف
كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة
ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،
الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك
ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة
باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،
الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام
للداخلية………………….
…………… اقترفوا أفظع ممارسات
الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة
الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و
يغتصبون…………..بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2015
م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و أعوان و عمال و شيوخ و قواد المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، الذين مارسوا و لازالوا يمارسون علي أشرس كل أشكال التعذيب الجسدي المفترسة و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و أجرم الخروقات الطبية المتوحشة منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم؛ 2015م ، لقد أصبت بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة.
ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠
وبه وجب الإخبار.
و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري٠
ليكن في علمكم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2014 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠
بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن …………………………..إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2015م.
لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و
أساليب التعذيب
الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت
المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و
الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر………كل وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفا
آمل غاية الأمل أن تُسهِم و تُساهم بكلما في وُسعِك بمدي بمساعدتكم الإنسانية و القانونية العادلة و المُنصفة عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و بتدخلكم الفوري من أجل تطبيق ما أصدرته كل ٱتفاقيات حقوق الإنسان الإقليمية و الدولية لِمناهضة التعذيب و ما وصى به المرحوم السيد ٱدريس بنزكري يوم كان على قيد حياته رئيسا و مؤسِّسا فعليا للمركز الإستشاري لحقوق الإنسان بالمغرب سنة 1991 م إلى حدود وفاته عام 2005 م ، عن هدف القطع مع كل ممارسات القمع و القهر و التضييع و القتل و التقبير المخزني المغربي المتسلط و المسعور الأشد افتراسا من زمزجرة أسْد قوانين الغاب النائبة و التي ذبحت ركام الآلاف من أطفال و شباب و طلبة زمن سنوات طلقات الرصاص و الجمر الماضية بالمغرب منذ سنة 1956 م إلى حدود سنة 1999 م٠ لكن مع كل الأسف السديد تم إفلات الأغلبية الساحقة من كل سلطات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رجالات و رؤساء و قواد و شيوخ و عمال المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي كل أقسام المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب الملعونة و المنفية و المقبرة ، فكانوا يتآمرون و لازالوا يقترفون ألشرس و أجرم و أذبح مختلف أشكال أساليب التعذيب الجسدي و النفسي و الروحي المتوحشة و المفترسة و بمنتهى الحرية الظالمة و زد على ذلك ركام وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان و الخروقات الطبية و أغظب و أظلم و أسوإ………………………ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة الصِّرفة التي كانوا و لازالوا يمارسونها على كل المرضى سواء أكانوا ينحذرون من الجنس اللطيف أو الخشن على السواء ، هي ركام الآلاف من ضحايا سنوات الرصاص و الجمر البائدة و المتلفعة و التي ن خلالها قبِّروا و علِّقوا في أخبار ذاكرة المغرب المنزفة حيث نزيفها لن ينضب و هُشِّموا في النسي الؤبد حتى الأبد ، و من ٱستُبقي منهم حيا حتى اليوم، أشبه بحمولات نعوش قبور متحركة تائهة و مرمية على أرصفة شوارع مدن المحفرة و قرى المغرب المكوبة و المنسية ؛ ينتظرون سوى وري تراب اليباب عليهم لا أقل و لا أكثر ، بالإظافة إلى أن هناك الملايين من المساعدات المالية الطائلة التي مُنِحت من طرف العديد من المنظمات و الجمعيات والهيئات الحقوقية الدولية كأمنيستي الدولية، و منظمة الصحة العالمية ضد التعذيب ……………………………. حيث أن كل هاته المساعدات المالية و الإنسانية ، وُزعت بين كل رؤساء و أعوان و مدراء……………………. كل الجمعيات والمنظمات المغربية الإقليمية والمحلية والوطنية، الذين استنزفوا و نهبوا كل تلك المساعدات لصالح أسرهم الثرية حيث بنوا الآلاف من المشاريع التجارية بتملص الغش و اختلاس أموال الدولة و التلاعب بألاعيب امتصاص أغذر ما في تزوير و تملص الغش و الرشوة و الإرتشاء و سرقتها و نهبها و ٱستنزافها بمنتهى تمام الحرية منذ سنة 1990 م إلى حدود اليوم 2014 م٠
علاوة، ليكن في علمكم أن السيد الرمضاني الطبيب الجراح الإقليمي بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، و اليوم يعمل كأستاذ جراح بأحد جامعات الطب بمدينتي الدار البيضاء والرباط و الرئيس الوطني للمنذوبية الوطنية للكلي ، بقتل و استئصال الآلاف تلو الآلاف من مختلف الأعضاء النبيلة و الشريفة للمرضى بطرق جد إجرامية و ظالمة حيث أنه كان يقوم و لازال يقوم بكل العمليات الجراحية و هو في أسوإ و أمكر الحالات الثاملة حد الجنون ، فيستأصل الكُلا و القلوب و الدماء تم يخزنها ليصدرها إلى البنك الدولي لخزن الأعضاء البشرية الشريفة بجنيف بسويسرا و الإتجار فيها عن طريق السوق السوداء و ٱختلاس ركام الآلاف من الملايين من الدولار و الأورو و تهريبها لأكبر الأبناك العالمية حيث المشاريع الكبرى و استنزاف العديد من الأموال الطائلة……………………….. منذ بداية 80 من القرن الماضي إلى حدود اليوم 2015 م٠
مرة ثانية أخبركم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2015 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠
بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن …………………………..إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2014م.
لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و
أساليب التعذيب
الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت
المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و
الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر………كل وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
ملاحظة جد هامة:
إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42
سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح
العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و
رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان
المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين
بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء
بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء……………المركز السنيمائي
الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام
الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا
ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و
ذبحوا…………………………………. و قاموا ولازالوا يمارسون
أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و
انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع
الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء
المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة
جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة
2014 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف
كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة
ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،
الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك
ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة
باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،
الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام
للداخلية………………….
…………… اقترفوا أفظع ممارسات
الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة
الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و
يغتصبون…………..بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2014
م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطأحيطكم غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و
أساليب التعذيب
الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت
المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و
الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر………كل وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب
المغرب مارسوا علي أشرس و أجرم و ألعن كل أشكال أساليب التعذيب الجسدي
المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و
ركام العديد من كل الخروقات الطبية المسعورة عن مقصد قتلي و تقبيري
بمنتهى تمام الكمال منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم 2014 م، حيث كانوا
يتآمرون مع كل السلطات المخزنية الإقليمية من كل رجالات الأمن الوطني و
الوقاية المدنية و كل رؤساء و عمال و شيوخ و قواد و كل رجالات القوات
المساعدة الإقليمية بأظلم و أخبث و أسوإ ممارسات القمع و القهر و التضييع
المؤبدة حتى الموت و ذلك بتشديد الحصار الجائر المتوحش علي كلما أردت
الذهاب إلى ثانوية الأمير سيدي محمد آنذاك إبان سنوات طلقات الجمر و
الرصاص الماضية و ذلك بالإرتماء المسعور علي و الزج بي إلى المخفر
المركزي للسلطة القضائية بمدينة ورزازات و المحادي لمصلحة رجال المطافئ
الإقليمية فيُمطروني و ينهلون علي بركلاتهم و صفعاتهم و لطماتهم الجحيمية
حتى أحيانا أخوط في ملابسي و أتبول حتى الغثيان و زد على ذلك ممارساتهم
المتوحشة و المتلفعة حتى يكاد يغمى علي و حين يشتد بي خناقهم الجهنمي
يرسلوني مباشرة إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية
سيدي حساين بناصر لتتم و بعجالة إفعامي بقرابة أزيد من 8 إلى 10 حقن من
كل أسم مركبات سموم التخذير السامة القاتلة في الحين بالإظافة إلى أزيد
من 40 إلى 60 قرصا من كل أنواع أقراص المخذرات المهلوسة المدورة لذماغي
حتى أصبت أزيد من 10 مرات خلت كلها جعافا بالدرجة الرابعة من التخذير و
البنج السامين فرسلوني إلى بيت الإنعاش بحيث تم تجويعي حتى لحق جسدي
تجفيف حاد حتى الموت السريري في الحين ٠ علاوة، لقد كانوا يمارسون علي
أذم و أذل ممارسات الشذوذ الجنسي المستدحشة منذ بلوغي سم 16 سنة حتى
اليوم، عمري يكاد يقترب من 42 سنة ، بجسد مخرب و مفعم بأسم مكونات
التخذير القاتلة و ثيابي متسخة و ممتلئة بأزكم الروائح النتنة و صرت أشبه
بكائن ميت مهدور في أتيه متاهات الإقصاء و التهميش و النبذ المنفية و
كأنني اقترفت أشرس الجرائم الشنيعة النكراء ضد البشرية جمعاء، بيدئذ كنت
من ألمع تلاميذ جيل 70 و من أجود لاعبي كرة السلة و بطلا إقليميا للعبة
كرة الطاوُلة بالجهة الجنوبية و لم أقترف أي فعل من الإغتصاب و الإخلال
بالنظام العام ، كنت ذو سلوك جد متخلق و ذو خصال حميدة منذ دخولي المدرسة
الإبتدائية سنة 1978 م إلى حدود سنة 1989 م، هي السنة بالظبط و التي من
خلالها خربت و ذمرت كل آمال و أمنيات حياتي ليجعلوا منها كلا من رجالات
السلطة القضائية و التنفيذية و حتى التشريعية الإقليمية بمدينة ورزازات
جنوب المغرب، سوى الذمار الشامل الجائر الأجرم مما مُرِس على أولائك
اللذين رعدوا و حاولوا زعزعة أعتى أجهزة الجهاز المغربي الحديدي الأشد
مضاضة من حد السيوف المهندة التي نُهِلت على منتوجات مشاريع أموات موتى
سجن تازمامارت بأحد ضواحي مدينة ورزازات المنفية و المقبرة آنذاك من طرف
أجهزة جهاز السلطة القضائية المسعورة و المفترسة الأشد افتراسا من قواطع
أنياب نسل أسود أسد جبال الأطلس الجائعة٠ أنا لم أكن سياسيا و لا مناضلا
بل كنت مجرد مواطن أنحذر من عائلة فقيرة نعتاش على العراك اليومي المرير
المغلف بكلما ضحى به أبي السيد محمد زناري الذي اشتغل طباخا رئيسيا بنفس
المصحة فكان يعمل ليل صباح و على مدار أزيد من 40 سنة من الأعمال
الإنسانية الصادقة و المخلصة لله و للملك و للوطن فكان يعمل حتى طيلة
أيام نهاية الأسبوع منذ سنوات الخمسينيات من القرن الماضي حتى وافته
المنية سنة 2005 م ، تاركا وراء رحيله ، ابنا آخر و من جنس آخر أنا السيد
فؤاد زناري؛ أشبه، اليوم بحمولات نعش قبر متحرك مجرد من أبسط بصيص حقوق
الإنسان الآملة ؛ أصبحت منبوذا من طرف كل أفراد عائلتي و حتى أقارب
الجوار الغاذر مرمي في أذل و أهون متاهات عباءة الجنون المتبلسة لا آذان
صائغة و لا قلوب رحمة عطوفة حيث لا حياة لمن تنادي وسط واقع بلدة جريحة
أليمة لا ترحم.
بالإظافة و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش لكان أرقى.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
ملاحظة جد هامة:
إنني أسكن بمدينة ورزازات جنوب المغرب قرابة 42
سنة منذ ولادتي سنة 1972 م إلى حدود اليوم؛ 2014 م، أحيطكم علما و بصارح
العبارة أن كلا من سلطات المخزن المغربي من كل رجالات الشرطة القضائية و
رجال المطافئ و القوات المساعدة و الدرك و كل عمال و قواد و شيوخ و أعوان
المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات جنوب المغرب و زد على ذلك كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين
بناصر و كل أعوان و مدراء المكتب الوطني للماء الصالح للشرب و الكهرباء
بالإظافة إلى كل مسؤولي و رؤساء و مدراء……………المركز السنيمائي
الدولي الوطني الإقليمي بمدينة ورزازات جنوب المغرب ، اقترفوا ركام
الآلاف من كل ممارسات الإجرام المالية و البشرية و المهنية و اختلسوا
ملايين الدراهم و الأموال الطائلة حيث نهبوا و سلبوا و سرقوا و قتلوا و
ذبحوا…………………………………. و قاموا ولازالوا يمارسون
أشرس و أفظع و ألعن و أجرم ممارسات تملص الغش و السرقات الموصوفة و
انتهاك و اختلاس ركام ملايين الدراهم و تبييضها و الإتجار بآلاف جميع
الأعضاء البشرية النبيلة و الريفة كالكلى و الكبد و القلب و الدماء
المغلفة بالبلاستيكا و تهريبها للبنك الدولي لتخزينها و خزنها بالعاصمة
جنيف بسويسرا منذ بداية الثمانينيات من القرن الماضي إلى حدود اليوم؛ سنة
2015 م ، بالإظافة إلى أزيد من 15000000 ، مليون درهم تم اختلاسها من طرف
كل أعوان و مدير المحجوبي بإدارة المدرسة الفندقية و السياحة بمدينة
ورزازات ما بين سنة 1988 إلى حدود سنة 1994 و ذلك بمساعدة كل من السادة،
الرئيس العام للخدمات السيد عبد الواحد و المقتصد العام و زد على ذلك
ركام المئات من الشواهد المدرسية و الدبلومات المزورة و المموهة
باحترافية جد فائقة الإمتيازات ، و كذا اقترفت من طرف كل من السادة ،
الخدليو أشطو أستاذي تلقين فنون المطعم و الحارس العام
للداخلية………………….
…………… اقترفوا أفظع ممارسات
الإغتصابات الجنسية الشاذة و المحيونة على العديد من تلميذات المدرسة
الفنذقية و السياحة بمدينة ورزازات و لازالوا يختلسون و ينهبون و
يغتصبون…………..بكامل الحرية منذ سنة 1988 م إلى حدود اليوم؛ 2015
م.علاوة ، و ليكن في علمكم أن كلا من أعوان و مدراء المكتب الوطني
الإقليمي للماء الصالح للشرب بمدينة ورزازات ؛ منذ صيف 2008 م إلى حدود
اليوم؛ 2014 م، أمطروني ولازالوا يُمطروني بآداء ركام الأثمنة الصاروخية
حيث أجبروني على آداء أزيد من 10000 درهم مع اجتثاث و استئصال عداد ماء
منزلنا لأزيد من 7 مرات متتالية و حرماني من استعمال الماء زهاء أزيد من
6 سنوات مضت من الآن دون قيامهم بأية محاولة بحث و ذكل بالقوة المتسلطة و
الجائرة التظليمية المتوحشة الصِّرفة كانوا يستأصلون و يجتثون عداد ماء
منزلي و لم أعد أعرف ثقافة استعمال الماء حتى أصبح و لازالت كل غرف
المنزل ممتلئة بالجرذان و الصراصير و النمل و الذباب الأزرق و بأزكم
روائح زكامية الأزبال النتنة و الله ثم و الله عز جلاله لو ذمت كل دبور
أفراد أسر و عائلات أجهزة جهاز وثني الأفسق حتى القلب و أحرقته بأذمر
مركبات سموم الفناء المؤبدة لكان أخير و لكنني و لغاية الأسف السديد أن
صلب قضيب أبي لمن نسل الأب القضيبي الجنوبي الأصول التي أحبت و لازلت تحب
أكل اللحوم المملحة و ليس إلا. إن أكبر خطأ ارتكبته في حياتي ككل أنني
قرأت ، لو كنت تاجرا للمخذرات أو مرسولا للحب الجنسي الشاذ لكنت مستوزرا
أحد فضاأت ابتياع كرامة الإنسان المتخلقة باستشراء لباس السلطة المستبدة
و البائدة و لأدوس ؛ اليوم على إست الأسوار المبلطة المختمرة بأزكم روائح
مركبات المدام و الأوساك و افتعال الترف الفاحش.
ما أطالب به سوى أن ينتقم الحق سبحانه و تعالى بألعن ما في لعناته
الجحيمية و من أسم كل أشكال مكونات الأورام الخبيثة و التي لا ينفع معها
أي علاج و أي شفاء و أن يجعل من كلما ساهم و أسهم في تذمير و بعثرت تضييع
حياتي؛ سوى أخزى ما في ألعن خزيه لكل أفراد أباء و أمهات أسر و عائلات كل
أجهزة جهاز المخزن المغربي المستبد و الجائر البائد و أن يلحقهم بجزاء
السعير تحت أسفل درك النار إلى أبد الآبدين. آمين و كفى بالله خير
المنتقمين شهيدا و وكيلا. و كفى.
تقبلوا فائق التقدير و الإحترام و به وجب الإخبار و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري.
خبر جد عاجل، ليكن في علمكم أن الرئيس السابق لِلمجلس الإستشاري لحقوق الإنسان السيد ٱدريس بنزكري راسلني بعجالة للإتصال بفرعه الحقوقي الكائن بمدينة ورزازات نظرا للبعد الجغرافي ؛ تحت رقم ملفي المطلبي 209 للبدء في القيام ببحث أولي ميداني للكشف عن كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و القوات المساعدة و كل رؤساء و أعوان و عمال و شيوخ و قواد المجلس البلدي الإقليمي و عمالة ورزازات و كل ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب، الذين مارسوا و لازالوا يمارسون علي أشرس كل أشكال التعذيب الجسدي المفترسة و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المسعورة و أجرم الخروقات الطبية المتوحشة منذ سنة 1989 م إلى حدود اليوم؛ 2015م ، لقد أصبت بإعاقة جسدية جد مزمنة و ذماغي أصبح مُغسَّلا و صرت مبتورا و معزولا و مهمشا و منفيا في أنبذ ما في إقصائي المؤبد ؛ حيث لا قلوب رحمة عطوفة و لا آذان صائغة؛ حيث لا حياة لمن تنادي٠ لقد بلغ السيل الزبى؛ أطالبكم غاية الرجاء أن تسرعوا في فتح تحقيق قانوني و شرعي بغية رفع جبر الضرر مع إنصافي و بعدم الإفلات من العقاب بناأ على توصيات هيئة الإنصاف و المصالحة.
ثانية، تقبلوا فائق التقدير و الإحترام ٠
وبه وجب الإخبار.
و السلام.
الإمضاء:
فؤاد زناري٠
ليكن في علمكم أنني المسمى فؤاد زناري و الحامل للبطاقة الوطنية رقم P1224558 و المزداد بتاريخ 26/02/1972 بمدينة ورزازات جنوب المغرب، قد مرست علي أشرس و ألعن و أسوإ و أذحر كل أشكال و أساليب التعذيب الجسدي المتوحشة و مختلف وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان المفترسة و أجرم الخروقات الطبية المسعورة و القاتلة المذبحة لجسدي الذي أحقن بأزيد من 8 إلى 10 حقن من كل أسم ممركبات سموم المخذرات القاتلة في الحية حد الموت و هي أزيد من 10 محاولات عقوبة الإعدام البائدة و المستبدة الصِّرفة و التي مرست علي بمنتهى الظلم المعدوم عن مقصد قتلي و تقبيري من طرف التآمر المخزني الظالم غاية الظلم المتلفع مع كل ممرضي و ممرضات و أطباء المصحة الإستشفائية الإقليمية سيدي حساين بناصر بمدينة ورزازات جنوب المغرب منذ سنة 1989م إلى حدود اليوم 2014 م و بالظبط منذ بلوغي سن 16 إلى حدود اليوم و عمري يقترب من سن 42 حولا. بالإظافة إلى ألعن و أسأم مختلف ممارسات الشذوذ الجنسي المحيونة و التي مارسوها علي كل ممرضي قسم الأمراض العقلية بذات المصحة عند منتصف الليل وقتئذ يحقنوني بأزيد من 10 حقن من كل أنواع المخذرات السامة و المنومة حد السبات الكلي و إجباري بالقوة المستبدة الظالمة على ٱبتلاع أزيد من 40 إلى 60 قرصا من كل أشكال المهلوسات المتقادمة علاوة على ذلك فكانوا يسيجوني بالحبال المؤبدة و الخانقة حد احتضاري الموت لأزيد من 10 محاولات الإعدام الإجرامي المتوحش إلى درجة أنني كنت أغوط و أتبول على فراش النوم قرابة 3 أيام متتالية حيث أزكم روائح زكامية النتنة الجاثمة٠
بالإظافة ، أن هناك ركام المئات من الضحايا الأطفال و الشباب المرضى أمثال بوعلي ، عبد الجليل ، إكن …………………………..إلخ، و الذين قتلوا و قبروا بأجرم مختلف ممارسات القتل التعسفي الظالم و الخروقات الطبية المتوحشة الصِّرفة التي مُرِست عليهم بمنتهى تمام الحرية٠ و الطامة الكبرى أن كل أجهزة جهاز المخزن من كل رجالات الأمن الوطني و الوقاية المدنية و كل رؤساء و قواد و شيوخ و عمال و أعوان المجلس البلدي و عمالة ورزازات جنوب المغرب أنالأغلبية الساحقة منهم تقاعدوا و أفلتوا من العقاب و أغلبهم اليوم لازالوا يعملون بذات المصحة الإستشفائية ، حيث لازالوا يقترفون العديد من أجرم و أذحر و أذبح الخروقات الطبية الظالمة بتعذيب و قتل و تقبير ركام الآلاف من المرضى الأطفال و الشباب اليافع بسرية لا يقبل العقل تصديقها نهائيا منذ سنة 1970م حتى اليوم 2015م.
لذى و أحيطكم ثانية و غاية الصراحة و ما في الأسف المرير الأشد مرارة من أسم مركبات سموم غذر الزمن الضنين بالرجال ؛ لقد سبق لي و أن راسلت مختلف الجمعيات و المنظمات و الهيئات الحقوقية ضد التعذيب بالمغرب عن مقصد رفع جبر الضرر مع إنصافي و ذلك بفتح تحقيق فيما يخص ملفي المطلبي الذي يتعلق بأشرس بأفظع و أسوإ و ألعن و أجرم ممارسات كل أشكال و
أساليب التعذيب
الجسدي والنفسي و الروحي، المسعورة و المفترسة و المتوحشة حد الموت
المؤبد و كذلك أجرم كل وسائل الغلاء الصاروخي في كل فواتير الماء و
الكهرباء التي مُرِست علي بمنتهى تمام كمال الإجبار الطاغوتي على آداء
أزيد من 10000 درهم منذ صيف سنة 2008 إلى حدود سنة 2011 م و باستئصال
عداد ماء منزلنا الكائن بحي البهجة بمدينة ورزازات جنوب المغرب و حرماني
من استعمال الماء لمدة تقرب أزيد من 4 سنوات خلت كلها جعافا حتى أصبحت
ملطخا بركام الأوساخ النتنة، ملابسي صارت جد قذرة و جسدي أصابته أقذر
روائح زكامية النتنة الخانقة و تولدت الجرذان و الصراصير و النمل و جُعِل
من كل غرف منزلنا ملأى بركام الأزبال و ماهي اليوم سوى فضاء مفعم حتى
الرأس بأسم مكونات الأزبال و الأوساخ النتنة ، علاوة لقد تم إرجاع عداد
الماء سنة 2012 م، و بمجرد و أن مضت زهاء 6 أشهر تعمد كل أعوان و مدراء
المكتب الوطني الإقليمي للماء الصالح للشرب و الكهرباء بإجباري على آداء
أزيد من 150 درهم للفاتورة الواحدة و لمرات عديدة و بالظبط منذ سنة 2013
م حتى اليوم؛ تآمروا علي بأشرس و أمحق و أذحر………كل وسائل تملص الغش
و التلاعب المستدحش و المسعور بمنتهى جنون الإرتياب ، بإجباري بالقوة على
آداء أثمنة جد خيالية تعادل أزيد من 11000 درهم في امتداد أزيد من 7
سنوات مضت حتى الآن و لازال كل من أعوان و مدراء المكتب الوطني الإقليمي
للماء الصالح للشرب و الكهرباء، يضخموا في كل أشطر آداء أثمنة بغلاء حد
الرتابة الوقحة و جبروتية جد محيونة منذ صيف سنة 2008 م إلى حدود اليوم٠
أطالبكم برفع جبر الضرر مع إنصافي. و تقبلوا فائق التقدير و الإحترام.
علاوة على ملف الموظف الذي تم الكشف عن جميع الإختلالات في ميزانية
الصيانة بمديرية الصحة بأكادير ، و التي من خلالها قررت لجنة المفتشية
العامة لوزارة الصحة بقرار توقيفه بدافع أن اسمه ورد في التحقيقات التي
بشرتها قبل 3 أسابيع في جميع صفقات صيانة المعدات الطبية و تجهيزات
المختبرات عبر تراب الجهة، و كذلك بعض الأقاليم الجنوبية، هناك ؛ ركام من
آلاف ملفات الإجرام المالي و البشري و المهني بأسم مركبات سموم مختلف كل
أشكال و أساليب التعذيب الجسدي و وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
المتوحشة و الخروقات الطبية المفترسة و التي مُرِست علي أنا
السيد فؤاد زناري الحامل للبطاقة الوطنية تحت رقم P122558 ، وُلِدتُ
بمدينة ورزازات جنوب المغرب سنة 1972 م ، أحيطكم علما أن جسدي و عقلي
مُرِست عليهما أجرم الخروقات الطبية المتوحشة و المفترسة و أشرس كل أشكال
أساليب التعذيب المسعورة و ألعن وسائل الإنتهاكات الجسيمة لحقوق الإنسان
الميؤوس و المشؤوم منها ، و ذلك بتآمر كل سلطات و أجهزة جهاز المخزن
المغربي المغضوب عليها إلى يوم الدين ، حيث تم تطويقي بأسم مركبات سموم
القمع و القهر و التضييع المستبدة و البائدة بالزج التعسفي بي إلى مخافر
الشرطة القضائية الإقليمية بورزازات و تسديد لطمات و ركلات و صفعات كل
رجالات الأمن الوطني و كل رجال المطافئ حتى الموت المؤبد و كذا حتى أبشع
درجات حالات الإصابة بالقتل في الحين و زد على ذلك أنهم كانوا يرتمون علي
بأظلم طرق الإرتماأت السلطوية الجائرة حد الموت حينما و كلما و حيثما
كنت ذاهباو عائدا من ثانوية ولي العهد الأمير سيدي محمد بذات المدينة و
الزج بي إلى قسم الأمراض العقلية بالمصحة الإستشفائية سيدي حساين بناصر
بمدينة ورزازات منذ سنة 1989 م حتى سنة 1999 م٠ هنا، تتصاعد شائكة كل
ممرضي و ممرضات و أطباء و جراحي، المتلفعين و اللذين حاولوا قتلي و
القضاء على نحبي بأشرس أفعال الإجرام اللاقانوني و اللامشروع الصِّرف
بالمصحة الإستشفا